على العكس تماماً من صرامته في الدفاع عن مرمى النادي الأهلي، عكست أجوبة حارس مرمى الأهلي والمنتخب السعودي محمد العويس لـ«عكاظ» ما يتملكه من مرحٍ وتسامحٍ.
العويس كشف في حديثه لـ«عكاظ» أن له سؤالاً واحداً فقط سيوجهه للشخص الذي تناول شوربة الخفاش وأصاب العالم بـ«كورونا» -إن صحت الرواية- «لماذا تركت كل خيرات ربي واتجهت لتناول الخفاش»، فإلى نص الحوار:
• في ظل الجائحة ماذا تفتقد في رمضان الحالي؟
•• الأجواء والطقوس الرمضانية بشكل عام.. وصلاة الحرم بشكل خاص.
• كيف تقضي رمضانك؟
•• ولله الحمد اعتدت قضاء رمضان بين الأهل خصوصاً إذا لم يكن هناك أي استحقاق كروي، وأسعد جداً بقضائه مع الوالد والأهل والإخوان.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• بالتواصل معهم عبر وسائل التواصل المتاحة، ونسأل الله أن يزيل عن أمتنا هذه الغمة.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح «بيتوتية» أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• أنا من هواة البقاء في المنزل.. وفترة منع التجول الحالية التي نعيشها لها إيجابيات كثيرة، منها مراجعة الشخص لحساباته قليلاً، والتفكير في أمور عدة.
• إضافة إلى صوت العطاس.. ما أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• طالما نقوم بجميع التدابير والاحتياطات فلا يوجد ما يقلقنا بعد مشيئة الله.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا كورونا؟
•• بكل أمانة لا، وليتني لم أسمع بها.
• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش بإصابة البشر بـ«كورونا»، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة «الرجل الوطواط»؟
•• كتب نهايته مع أبناء جلدته لارتباطه بذكرى سيئة مع العالم أجمع. (قالها ضاحكاً)
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بـ«كورونا» بعد وجبة «حساء الخفافيش».. ماذا ستقول له؟
•• سأوجه له سؤالاً واحداً فقط: لماذا تركت كل خيرات ربي واتجهت لتناول الخفاش؟
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال 2020 وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا، وإصابات بكورونا، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصف 2020؟
•• لا أستطيع وصفه بما لا يليق، فتلك أقدار الله ونحمد الله في جميع الأحوال.
• لو قررت كتابة قصة عن «2020» ما العنوان الذي ستختاره لها؟
•• عام الجائحة.
• لم يمضِ من 2020 سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا الكبيسة في جعبتها؟
•• لا نعلم ماذا تخبي لنا الأقدار، ولكن أسأل الله أن يزيل هذه الغمة، ويجعل ما تبقى منها أيام فرح وسعادة لجميع سكان العالم.
• بعد الجائحة، ما الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيرا على هاتفك؟
•• «إيموجي علم السعودية والقلب الأخضر»
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• الصبر عند المصيبة، وقصور الكثير منا تجاه أمور كثيرة في حياتنا، منها العبادة والتواصل مع الأقارب والأحباب بصفة أكبر.
• أول مكان ستزوره بعد زوال كورونا؟
•• لا أستطيع الجزم بمكان معين، ولكن أتمنى زيارة الحرم المكي.
• لو كان طلال مداح موجوداً بيننا، برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• أجزم بأنه سيصبح المتابَع الأكثر في وطننا العربي، طلال أيقونة خاصة في الوسط الفني رحمه الله..
• دواء لا يباع في الصيدليات.. ما هو؟
•• لا علم لدي، وأسأل الله الشفاء لجميع مرضى المسلمين.
• ما الأكثر بشاعة «الكذب – الخيانة – النفاق – السرقة – الغيبة»؟
•• جميع ما ذكرت يندرج تحت بند البشاعة دون ترتيب معين.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• الهدوء والخلوة مع النفس.
• نغمة موسيقية تحبها؟
•• أنتَ ملك.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها.. ولماذا؟
•• الشرقية؛ لأنها ديرتي ومسقط رأسي ووجود الأهل والأحباب هناك.
• هل أنت من أنصار التأمل.. ولماذا؟
•• نعم.. وكم هو جميل التأمل في كل ما هو عظيم.
• ما أضيق العيش لولا...؟
•• فسحة الأمل.
• لو كنت طيراً.. إلى أين ستحلق؟
•• المدينة المنورة، وزيارة قبر المصطفى.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• البحر.
• ضحكة الأطفال تشبه....؟
•• نافذة أمل.
العويس كشف في حديثه لـ«عكاظ» أن له سؤالاً واحداً فقط سيوجهه للشخص الذي تناول شوربة الخفاش وأصاب العالم بـ«كورونا» -إن صحت الرواية- «لماذا تركت كل خيرات ربي واتجهت لتناول الخفاش»، فإلى نص الحوار:
• في ظل الجائحة ماذا تفتقد في رمضان الحالي؟
•• الأجواء والطقوس الرمضانية بشكل عام.. وصلاة الحرم بشكل خاص.
• كيف تقضي رمضانك؟
•• ولله الحمد اعتدت قضاء رمضان بين الأهل خصوصاً إذا لم يكن هناك أي استحقاق كروي، وأسعد جداً بقضائه مع الوالد والأهل والإخوان.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• بالتواصل معهم عبر وسائل التواصل المتاحة، ونسأل الله أن يزيل عن أمتنا هذه الغمة.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح «بيتوتية» أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• أنا من هواة البقاء في المنزل.. وفترة منع التجول الحالية التي نعيشها لها إيجابيات كثيرة، منها مراجعة الشخص لحساباته قليلاً، والتفكير في أمور عدة.
• إضافة إلى صوت العطاس.. ما أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• طالما نقوم بجميع التدابير والاحتياطات فلا يوجد ما يقلقنا بعد مشيئة الله.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا كورونا؟
•• بكل أمانة لا، وليتني لم أسمع بها.
• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش بإصابة البشر بـ«كورونا»، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة «الرجل الوطواط»؟
•• كتب نهايته مع أبناء جلدته لارتباطه بذكرى سيئة مع العالم أجمع. (قالها ضاحكاً)
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بـ«كورونا» بعد وجبة «حساء الخفافيش».. ماذا ستقول له؟
•• سأوجه له سؤالاً واحداً فقط: لماذا تركت كل خيرات ربي واتجهت لتناول الخفاش؟
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال 2020 وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا، وإصابات بكورونا، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصف 2020؟
•• لا أستطيع وصفه بما لا يليق، فتلك أقدار الله ونحمد الله في جميع الأحوال.
• لو قررت كتابة قصة عن «2020» ما العنوان الذي ستختاره لها؟
•• عام الجائحة.
• لم يمضِ من 2020 سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا الكبيسة في جعبتها؟
•• لا نعلم ماذا تخبي لنا الأقدار، ولكن أسأل الله أن يزيل هذه الغمة، ويجعل ما تبقى منها أيام فرح وسعادة لجميع سكان العالم.
• بعد الجائحة، ما الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيرا على هاتفك؟
•• «إيموجي علم السعودية والقلب الأخضر»
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• الصبر عند المصيبة، وقصور الكثير منا تجاه أمور كثيرة في حياتنا، منها العبادة والتواصل مع الأقارب والأحباب بصفة أكبر.
• أول مكان ستزوره بعد زوال كورونا؟
•• لا أستطيع الجزم بمكان معين، ولكن أتمنى زيارة الحرم المكي.
• لو كان طلال مداح موجوداً بيننا، برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• أجزم بأنه سيصبح المتابَع الأكثر في وطننا العربي، طلال أيقونة خاصة في الوسط الفني رحمه الله..
• دواء لا يباع في الصيدليات.. ما هو؟
•• لا علم لدي، وأسأل الله الشفاء لجميع مرضى المسلمين.
• ما الأكثر بشاعة «الكذب – الخيانة – النفاق – السرقة – الغيبة»؟
•• جميع ما ذكرت يندرج تحت بند البشاعة دون ترتيب معين.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• الهدوء والخلوة مع النفس.
• نغمة موسيقية تحبها؟
•• أنتَ ملك.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها.. ولماذا؟
•• الشرقية؛ لأنها ديرتي ومسقط رأسي ووجود الأهل والأحباب هناك.
• هل أنت من أنصار التأمل.. ولماذا؟
•• نعم.. وكم هو جميل التأمل في كل ما هو عظيم.
• ما أضيق العيش لولا...؟
•• فسحة الأمل.
• لو كنت طيراً.. إلى أين ستحلق؟
•• المدينة المنورة، وزيارة قبر المصطفى.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• البحر.
• ضحكة الأطفال تشبه....؟
•• نافذة أمل.